من كل شي شوية ... لما كنت انخبرش زمان ... وتوة ... خرابيش

الثلاثاء، 26 مايو 2015

لحظات ...

By 11:39 ص
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته 


شاب على كرسي الحديقة يتمدد ... منكمشاً على نفسه يجمع أطرافه يستجدي الدفء البقاء 
عجوز تقرأ جريدة بتاريخ قديم… تقف عند شجرة بلا أوراق كطفلة شقية شعراتها تغازل 
شيخ يغسل أطرافه بمياه نافورة بأوراق شجر ملونة مليئة 
قط على الغصن يهز ذيله يشاهد فراشة طازجة
عشب أصفر لفقر الإهتمام ويتم في الرعاية 
طفل يعاند عجلته المكسورة ليلحق بصحبة إجتازته
فتاة بقطعة فحم ترسم على الأرض قلباً كبيراً
بائع متجول ينادي لبيع حلوى وردية كالصوف مغزولة 
حشرة بأقصى قوتها تفر من طائر يلاحقها جوعاً
عين تائهة تتبع هوى زائغ يبحث عن شبعة جوف فارغ 
نسمة هبت مع شمس سطعت داعبت الجميع … إليها التفت
كتدفق الدم في قلب عاشق الهدوء في المكان تغلغل  …
لحظات على من كان في الحديقة مرت … 


شكراً
أكمل قراءة الموضوع...

الخميس، 21 مايو 2015

وقفة ...

By 4:05 م
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته 



وقفة عند جرف عن الماء مُرتفِع ...
نظرة إلى الأفق في بعد مُنقطِع  ...
نفس إلى الأحشاء بلطف مُندفِع ...
وهم كضباب كاذب منقشِع ...
قلب يخفق بالمحبة مُتسِع ...
عقل بما في القلب مُطّلِع ...
بجمال اللحظة الكل مُنتفِع ...
ليس في ذلك شيء مُخترَع ...


شكراً...




أكمل قراءة الموضوع...

الخميس، 14 مايو 2015

الريشة ...

By 9:13 ص
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



كيف تتخلص من الحساسية المفرطة … ؟


إن كنت تعتقد أنك شديد الحساسية و سريع البكاء ... و أن أي شيء أو تصرف يمكن أن يدفعك للبكاء ... فأنت بحاجة ماسة ... لمصارحة نفسك ... و الخروج من هذا المربع ... الذي وضعت نفسك فيه ...

إبدأ بإخراج نفسك من إعتقادك بأنك مركز الكون… إبدأ بإخراج نفسك من مربع أنك يجب أن تكون محط إهتمام الجميع … 
و أنه على الجميع أن يراعوا مشاعرك و يكونوا كما تريدهم أنت أن يكونوا

إبحث عن إستقلال شخصيتك من كل تلك القيود التي تعتقد أنها أفضل بالنسبة لك ، و أنها أهم ما تملك .

إبدأ في التعامل مع الحياة على أنك جزء منها و لست كلها ، و أن هناك غيرك من يحتاج إلى الإهتمام بقدر ما تحتاجه أنت … 
و أنك يجب أن تبدأ بالإهتمام بنفسك قبل أن يهتم بك الآخر ، و الإهتمام بالنفس لا يمكن أن يكون بأن تعيش دور الضحية أبداً … 
بل يبدأ من إهتمامك بنفسك و معرفة قدرك و معرفة أين أنت و أين تقف في هذه الحياة ... 

إعتمادك على نفسك و إهتمامك بها ، و يقينك بأنك لن تبقى في هذه الدنيا أبداً … و قدرتك على أن تتعايش و تعيش في هذه الدنيا و أنت وحيد ، ولا أحد يمدك بشيء … و ترتبط بالله أكثر ...

أنت بحاجة ماسة للإعتماد على النفس في كل شيء ، كل شيء ، و لا يعني ذلك أنك ستستغني عن الناس  … و أن تفكر في أن يحتاجك الجميع لأن الله سخرك لهم لتخدمهم …كما سيسخر لك غيرك ليخدمك …  و أنه إستعملك لأجل ذلك ، فأشكر النعمة … ولا تفكر فقط في إستغلالهم لك و إستعمالهم لك … فهناك جانب إيجابي لكل شيء يحدث معك …

توقف عن الإحساس بأن الجميع يجب أن يراعي مشاعرك ، و توقف عن وضع نفسك موضع الضحية للحصول على ذاك الإهتمام الذي تطلبه نفسك و تحتاجه … و إبدأ أنت باعطاء الإهتمام و لا تنتظر شيئاً من أحد … لا تنتظر مقابل ولا تنتظر ثمن لما تقدم … و ليكن تقديمك له … لأنك مسخر من الله لأن تخدم الآخرين ولو بكلمة … لأنك تستطيع و هذه الاستطاعة ليست تفضلا منك بل هو فضل من الله حباك به …

و إن فعلت … فستجد الثقة في نفسك و ستجد القدرة على التخلص من الحساسية المفرطة التي تعتقد أنها لديك …
و إلى اولائك الذين يسخطون بقول … أنت تهين كرامتي … يا أخي إفهم أن كرامة الإنسان شيء غالي ، و الشيء الغالي لا يصلح ان يكون مكانه بين الأقدام ، فيداس بكل مار و جالس و يكون عرضة بأن يهان بكل شيء ، بأبسط الاشياء … فالكرامة الحقيقة ، ليس من السهل ان تهينها و ليس من السهل أن تصلها ، لأن صاحبها أعقل من ان يتركها بين الاقدام ، بل رفعها فوق رأسه هناك … و بالتالي ، لا تهان تلك الكرامة بالالتفات عنه ، أو بنظرة ازدراء من شخص عابر أو بإنطلاق سيارة مسرعة من امامه … أو عدم رد أحدهم عليه …

تلك الكرامة تحتاج إلى حديث حقيقي ليصل أحدهم إليها … و ليس أي شيء عابر …

أنت لم تعد حساساً بعد الآن … أنت تتحسس … و تفتعل الحساسية ، تماما كما تفعل بعض المخلوقات في أسلوب دفاعها … تتظاهر بالموت … أو تتظاهر بأنها تبكي … أو تغير لونها كي لا يراها أحد … 
فقم و أصنع لنفسك شخصية أقوى بأن تكون على طبيعتك بدلا من إستعمال أساليب تجعلك أكثر عرضة للكسر من أن تجلب لك إهتماماً تريده و تحتاجه …

هل تعرف كم حساسة هي الريشة و ما الذي تفعله و كيف ترفع الطائر عاليا ؟

شكراً...
أكمل قراءة الموضوع...

الأربعاء، 13 مايو 2015

الكتابة ...

By 12:11 م
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته 





الكتابة شعلة … مضيئة … تحتاج إلى وقود …  و وقودها قد يكون بقراءة كتب … مشاهدة أفلام … تأمل في الطبيعة أو في تصرفات الناس أو قراءة في كتاب الحياة … أو أحداث تمر بك … أو بغيرك … تسمعها تراها أو تختبرها …

الكتابة ترجمة لما في الفكر يسري و منه يتسرب … تعبيراً عن إحساس ، رسماً لصورة أو وضع لأساس … في مفهوم بين جنبات عقلك تحمله ، و به قناعة تملكها ، مع الممارسة في الكتابة و قراءة الواقع من حولك قد تتغير … أو تزداد قوة و تتركز لتكون لغيرك مغير … 
الكتابة أداة … و ليست هدف … أم انها لبعضنا هدف و غيرنا يراها … لأهدافه أداة … 
هي نقل للمعلومة … تبيان للكلمة و لفظ معناها في أحرف مبتغاها … هي فكرة … تعرف كيف ترسمها و إلى الآخر توصلها و في ذهنه تثبتها … كلوحة تحب أن تراها في غرفة معيشتك … لا تفارق ذهنك … ولا عنه تبتعد … 
إن أردت أن تكتب … فلا تفعل شيئا أكثر من أن تتأمل … تتدبر … تنظر حولك … كأن تخطر ببالك فكرة … لماذا دائما الغبار و الأشياء تنزوي و تسكن إلى زوايا السلالم ولا تبقى في وسطها ؟
أن تخطر ببالك فكرة أن ترى العالم من خلال عين ، لا يمكنها أن تحكي قصتها … و لكنك تأملت و رأيت و فكرت و إلى تلك النظرة وصلت … 
أن تروي فكرتك و أنت تقف بين عيني … نملة … أو في قلب قطعة حلوى … و ربما … تعيش حياة أمير … و تصاحب رجلا فقير … تزور قطة في الشوارع مشردة … أو أنك تروي حكاية عن طفلة بطريقة محددة … 
أنت وحدك تملك الكلمات التي تتولد بحطب الأفكار … و التأمل ليل نهار … يزيدها توهجاً و إزدهار …

الكتابة جزء لا يمكن أن تفصله من التعبير عن النفس … نقل رؤيتك لمن يرى أحرفاً أنت أشعلتها بأفكارك و ما جمعت لها من وقود … 
تبحث عن ما يثري أفكارك … لا تتعلق فقط بالحزن ، ولا تركن للسهد و الفقد … بل أنظر حولك … هناك مخلوقات حولك تعمل ليل نهار … لا تتوقف و لا تتعب … هناك قانون يحكمها ، هناك حولك و بين جنبيك … رئة دون تحكم منك تعمل … بلا تعب … و إن كنت ممن يسيئون إليها بحشوها بالموت سُمّاً بإرادتك ثمنه تدفع … أنظر فيك … و ستجد أنك غموض يحتاج إلى أن تدرسه … تأخذ وقتك فيه و تتأمله …

الكتابة قد تقودك إلى رؤية ما لا يراه غيرك ، و إن كان غيرك يرى ما لا تراه … و لكن… سيكون لك نظرتك … فقط إجمع لها الوقود … ولن يكفيك فقط جمع الوقود … بل أنت بحاجة إلى الجلوس و جمع ذاك الوقود و إعطاء الفرصة للشعلة أن تنطلق … بين ورقة و قلم … تكبر … تزداد تطورا بزر و شاشة … من ثم … في مساحة تخصك تنتشر … لتلاقي الأعين التي تجمع لفكرها حطباً … من ثم فيما تراه لها خيراً تستعمله … 
جرب … أن تلتزم بموعد للكتابة … و ليكن هذا الموعد … كلما خطرت ببالك فكرة … كلما صادفت عوداً من حطب في طريق تأملك تقابله … 

جرب … إشعال شعلة  … و لتكتب … ما ستفرح برؤيته … ينير دربك في وقت ، لن يكون فيه إلا ظلمة و نور ما قدمت قبله من عمل …

جرب … إشعال شعلة خير … 


شكراً…
أكمل قراءة الموضوع...

السبت، 9 مايو 2015

الحلم ...

By 8:35 ص
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته 




شعور غريب يراود الإحساس وأحيانا يتقلده ، يرسم له صوراً ترتعد لها الأطراف قشعريرة … 

دغدغة لا تعرف لها تفصيل وليس عندك لها أي تأصيل … تدب فيك من حيث القدم إلى قشعريرة خلف الرأس تسري … عندما تقف لتنظر إلى نفسك و أنت من هذا الحلم تُفيق … و كل شيء حولك حقيقة ، و لم يعد لديك من الحلم ولا فيه لك شيء …

كيف سيكون الإستقبال يا ترى … 

هل ستفيق في غرفة مظلمة شرفاتها مغطاة بستائر قاتمة … و رائحة المكان متثاقلة بأنفاس لم تتوقف و هواء لا يتجدد … 

أم ستكون إستفاقة على شرفة بالأنوار مشرقة و الخير مبشرة … بأجواء يوم زاهٍ لطيف الإبتسامة رقيق الخبر … 

نظرة إلى من حولك … قد يكون لا أحد … محاولة الكلام … مكبوتة … فاللسان أخرس … و البصر الأن حديد …

عالم لم تره … ولم تختبره من قبل … و لكنك عنه سمعت … و به في قلبك عشت … فقط لأنك كنت تعرف جيدا أن الخبر حقيقة … حقيقة أكثر قوة من حقيقة أنك الآن تتنفس … في وعاء كريم به تعيش و ما حولك تتحسس … 

لحظات تراود الإحساس مرارا … بقول أن الحق حق … و أن القادم قادم … 
اتراك تأوي إلى الفراش و أنت على يقين أن إستفاقتك غداً … ستكون في مكان مشرق … أم أنك تعرف جيداً أن خلودك إلى النوم سيكون بعده للصدر إنشراح … و إستقبال و فلاح … 

شعور يراود … يصيب النفس بقشعريرة في الأطراف تدب … ليرتعش الجسد … و تسطفق الأحشاء … و يرف القلب … 

شعور عيش لحظة الإستفاقة من الحلم … قبل أن تستفيق …



شكراً...
أكمل قراءة الموضوع...

الأربعاء، 6 مايو 2015

كيف تبدأ مدونتك في بلوجر blogger.com

By 8:35 ص
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

لن نسميها تجربة و لكن لنسمها بداية على بركة الله 

هذا بإذن الله شرح لكيف يمكنك فتح مدونة في الموقع المجاني بلوجر blogger.com ... الأمر سهل و بسيط و لن يستغرق أكثر من عشرة دقائق إلى احد عشر دقيقة :) ...

البداية يجب أن يكون لديك بريد الكتروني في جميل  ، و ربما يكون لديك واحد من الاساس : عن تجربة شخصية أنه افضل بريد الكتروني يمكن استعماله .

الخطوة الاولى :
ادخل على موقع blogger.com
 سيطلب منك بيانات بريدك الالكتروني : الجيميل .

الخطوة الثانية :
اختيار ملفك الشخصي أو إنشاء ملف جديد ، وإختيار لغة الواجهة التي ستستعملها (في أعلى الشاشة )
إن كان لديك حساب في الجوجل + يمكنك مباشرة ربط المدونة بهذا الحساب ، أو اختر انشاء حساب في بلوجر (وهو مسار الشرح في هذه الموضوع ) 

الخطوة الثالثة : 
أختر الأسم الذي سيعرض لك ( إسم المستخدم ) او (أسم الكاتب ) 
حاول اختيار اسم مناسب تكتب به و ربما الافضل أن تكتب اسمك الحقيقي ان لم يكن لديك مانع ، و ربما تختار اسم حقيقي و إم لكن اسمك ... بحيث تكتب مثلا (عبد القادر أو سماح علي ) بدلا من كتابة (الخط الخفي أو أشواق زائلة ) 

بعد اختيار الاسم اضغط زر ( متابعة إلى blogger) 

الخطوة الرابعة : 
في هذه الخطوة ستبدأ في إنشاء المدونة بالضغط على زر ( مدونة جديدة ) 





الخطوة الخامسة : 
اختيار إسم للمدونة ( حاول ان تفكر في اسم مناسب لمدونتك ، عندما تختار اسما ليس بالضرورة يكون يعبر عن شيء معين بحيث انك تلتزم في الكتابة في مجال ما ... و لكن يمكنك اختيار اسم عام يمكن ان يندرج تحته أي شيء ... و لكن رجاء حاول الابتعاد عن الاسى و السهد و العذاب و الفراق و كن مميزا :) 

في خانة اسم النموذج أدخل اسم المدونة الذي اخترت ... حاول ان تكون مميزا في ذلك . 
في العنوان حاول اختيار ما سيكون عنوان مدونتك . 
عادة المدونات المستظافة بالمجان تكون اسماءها كالتالي : bumedian.blogspot.com 
هنا أنت عليك اختيار الجزئية التي تأتي قبل .blogspot.com ، حاول اختيار شيء مناسب لك و مناسب للاسم الذي اخترته ، و كلما كان الاسم أبسط كلما كان افضل 
بعد اختيار الاسم ... و العنوان سترى علامة (الصح) بجانب الاسم حتى تعرف ان الاسم متاح و يمكنك استعماله ، إن رأيت ان هناك علامة خطأ او كتابة حمراء هذا يعني ان الاسم لا يمكنك استعماله و عليك ان تستبطله بشيء اخر ( اعتقد ان اغلبنا أصبح معتادا على هذه الاجراءات من التسجيل في مواقع التواصل ) 
الخطوة التالية في نفس الاطار و هي اختيار القالب ( الشكل الذي ستكون عليه مدونتك ) 
يمكنك ان ترى مجموعة من الاشكال و التنسيقات لتختار منها ، و أقترح ان لا تشغل نفسك بذلك الآن ... حتى تعتاد على الاجواء في المدونة و لوحة التحكم و تكتشف الجديد بنفسك رويدا رويدا ... 

بعد الانتهاء  من اختيار الاسم و العنوان و الشكل المناسب ... اضغط زر ( إنشاء المدونة!) 
 و سيظهر لك اسم المدونة في لوحة التحكم الخاصة بك ...

فيها علامة تأكيد أنه تم إنشاء المدونة بنجاح ( سهل جدا أليس كذلك؟  :) ) 

الخطوة السادسة : 

كيف تبدأ في نشر مواضيعك ... 
من خلال هذه الشاشة التي وصلت اليها . و ستكون هي الشاشة التي تصل اليها كلما اردت الدخول الى لوحة التحكم في مدونتك ( الدخول الى المدونة دائما سيكون بالدخول الى موقع blogger.com و ادخال بيانات بريدك الذي قمت بالتسجيل به في البداية و ستجد نفسك امام اختياراتك التي ستتبعها لكتابة تدوينة جديدة .
للبداية اضغط على الزر ذي اللون البرتقالي ( عليه صورة قلم ) لبداية تدوينة جديدة . 
و ستجد نفسك في محرر النصوص الخاص بك كالتالي : 
يمكنك هنا ان تبدأ كتابة ما تريد ... أو أن تنسخ مما كتبت في برنامج نصوص أخر ... ليكون كالتالي : 


بعد الانتهاء من الكتابة و ان كان لديك رغبة في ادراج صورة اضغط على زر الصورة الصغير من لوحة التحكم العليا و ستظر لك الشاشة التالية : 

إضغط اختيار الملف ، و تصفح جهازك لإختيار الصورة التي تريد ارفاقها لتدوينتك و من ثم انتظر تحميلها ، 
بعد التحميل اضغط على الصورة ( يمكنك تحميل اكثر من صورة في مرة واحدة ) اختر الصورة التي تريد اضافتها باضغط عليها و من ثم اضغط زر (اضافة الصورة المحددة ) 

و سيتم ادراجها مباشرة حيث كان مؤشر الكتابة ( يمكنك تحريكها بالضغط عليها و التحرك الى حيث تريد ان تضغها و ستظهر لك معها مجموعة اوامر ... 
لإختيار حكم العرض و المحاذاة أو إزالة الصورة . ( عادة ما استعمل الحكم كبير ليكون حجم الصورة مناسبا مع الكتابة ) 

تنسيق الكتابة : 
يتم عن طريق الادوات في أعلى الصفحة . يمكنك تغيير الخط ، تكبير حجم الخط . تدكين ، إمالة ، تخطيط ، تحديد المحاذاة ، اضافة صور و غيرها ...

فقط اضغط على ما تريد استعماله و ستظهر لك قائمة تختار منها ما يناسب تنسيقك 


بعد الإنتهاء من التنسيق و ادراج الصور ، يمكنك معاينة النتيجة النهائية و كيف سيكون مظهرها بالضغط على زر ( معاينة ) أقصى يسار الشاشة بالنسبة للواجهات العربية . 

وهو ما سيفتح لك نافذة جديدة لمعاينة كيف سيكون الشكل النهائي لتدوينتك ... يمكنك مراجعتها و التعديل فيها حتى تكون كما تريد ... و من ثم و أخيرا ... إضغط زر نشر (البرتقالي كمافي الصورة) ليتم نشر تدوينتك

و سترى الشاشة بهذا الشكل بعد النشر : 
حيث يمكنك اختيار التدوينة و معاينتها او تعديلها متى ما اردت و تصحيح أي شيء تريد تصحيحه ، و على يسار كل تدوينة ستجد الاحصاءات الخاصة بها ، من عدد التعليقات و الزيارات . و ستتمكن من حذف أي تدوينة باختيارها من القائمة و الضغط على زر حذف (صورة السلة ) 


لاحظ وجود شريط أسود على يسار الشاشة ( معاينة ) 

الادوات الاخرى : 
هذه الأدوات التي يمكنك استعمالها لاحقا و ستتعرف عليها رويدا رويدا مع الاستمرارية في التدوين ، و ستجد أنك اعتدت عليها كما اعتدت على تصفح الفيس بوك و غيره من المواقع و ربما أصبحت محترفا فيه ... فما عليك الان الا ان تبدأ التدوين . و بإذن الله سنحاول المشاركة جميعا معا حتى نخطو الخطوات الاولى في عملية نشر التدوينة الاولى للانطلاق في برنامج تدوين مستمر باذن الله ، كل حسب ما يرغبه و يراه لنفسه مناسبا ، 


تذكر ... أن التدوين هو تعبير عن نفسك ، و هو شيء خاص لك فيه الحريقة المطلقة ( لنقل انه مطلقة محدودة بحدود الاخلاق و الخير و الخوف من الله ) بحيث انك تستطيع التعبير عن ما تريد في اطار تلك الحدود التي تلزم بها أنت نفسك ، بحيث أنك تسعى لأن تضيف إلى هذا العالم و تخرج من دائرة أن تكون فقط ، مستهلك ... و هذا شيء بسيط جدا و ليس بالمعقد ، و لا يحتاج منك الا لخطوت بسيطة ... و هذه أولها و الحمد لله أصبح لديك مدونة الآن و لست الا بحاجة الى بعض التعبيرات البسيطة التي ستتراكم مع الزمن و ستجد أنك اتقنت استعمال الحرف و اتقنت فكرة الالتفات لما حولك بطريقة لا يفعلها أحد غيرك .


و هذا هو أول موضوع نشر في مدونة انشأت لشرح كيف تنشيء مدونة :) 

http://startblogging101.blogspot.co.uk/2015/05/blog-post.html



شارك معنا ... و جرب ... أن تترك أثرا لا تدري إلى أين يوصلك ... أترك خلفك كلمة طيبة ... تعين بها ، تنصح بها ، تسلي بها ، تشرح صدر أحدهم ، و تفتح طريقا لمن اراد ان يسلك لنفسه طريقا ...

عذرا إن كان فيما شرحت أي نقص أو تقصير ... فهو منا :) 
شكراً...

#لنبدأ_التدوين 

أكمل قراءة الموضوع...