السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
إرسالها
كان أحبك ...
استقباله
لذلك كان ...
باهي
هاتي من الآخر شن تبي بالزبط؟
إرساله
كان ...
حطيلنا
الغذاء تعبان بنتكى شوي ونرجع للخدمة في شغل متراكم
إستقبالها
كان...
انت
خدامتي جيبلي ماناكل وفكيني من هرجتك امالا ليش واخذك أنا ...
إرسالها
كان ...
أمتى
نطلعو نغيرو جو...
استقباله
كان ...
ايوة
تسبلي توة باش ما نمشيش لجماعتي ولا لحوشنا
إرساله
كان ...
كنت
جايكم في الطريق بس كلموني الشغل ما قدرت نجيكم
استقبالهم...
أنت
ما تبي تجي من الأول غير متسبل بالشغل...
إرسالها
كان ...
لا
ما نبيه الشيء هذا مش عاجبني...
استقبالهن
كان...
بلا
جو زايد تبيه قولي نبيه من الاول مشيها على حد تاني
أمثلة
ذلك كثيرة جدا ...
كل
يرسل كما يحب هو ... و يستقبل عنه الآخر كما يراه ويحبه هو ....
ذلك
لأننا لا نتعامل بالظاهر كما أُمرنا "إلا من رحم الله" ... بل نتعامل
بالنوايا التي لا نعلمها ويعلمها علام الغيوب وحده ...
وهذا
أدى و يؤدي الى تفاقم مشكلة فقدان الثقة و قلة تصديق بعضنا البعض ... و ضياع
المعروف حتى بين الأخ و أخيه ... بسبب ذلك ... و يؤدي إلى عزلة داخلية لدى
الغالبية ... عزلة و أنت وسط إزدحام من تصفهم أحبابك وأصدقائك ... عزلة غلافها
مجاملات و ابتسامات صفراء ... وإهمال ...
شكرًا